عن أحراق المكتبه من قبل القاعدة في تعز

احراق المكتبات وكل مايتعلق بهوية العرب هوا مخطط صهيوني بنكهه واداة داعشية
إحراق مكتبة السعيد المكتبة الوحيدة بمحافظة #تعز وسط غضب شعبي وصمت المنظمات التى لا ترى الا من يريد بنو سعود ان يروه .
—
أقدم عملاء العدوان تنظيم انصار الشريعة في محافظة تعز الذي يقودة المدعو حارث على احراق مكتبة السعيد المكتبة الوحيدة في محافظة تعز التى تضم الالاف الكتب والمخطوطات وياتي ذلك تزامناً مع مشروع صهيوني في المنطقة حيث اقدمت داعش في سوريا والعراق على احراق المئات من الكتب والمخطوطات النادرة الى جانب استهداف المقامات والتراث الهدف في العقود القادمة ان تكون هذه الامة بلا هوية ولاتراث ولاحضارة ويكون التراث والحضارة هوا التراث اليهودي والثقافة والهوية اليهودية
هل يعني الناس ذلك
لكي تفهموا وتتضح الصورة اكثر ان الامرليس مجرد حدث عابر تراث , تاريخ, مساجد مقامات , لها تاريخ كبير .مكتبات تصيغ هوية المجتمعات ومخطوطات اثريه تعبر عن حضارة المجتمع هيا بنك اهداف العدوان وعملاء العدوان ليس فقط اليمن بل بلدان مثل العراق وسوريه وليبيا
ولو كانت المكتبة تقع ضمن سيطرة الجيش واللجان لكانت قصفت منذ وقت مبكر ولكنها لاتقع تحت سيطرتهم فأوكلت لعملائها
—
بتاريخ 22فبراير 2015
نشرت عدة صحف عربية الخبر التالي :
داعش” تكرر جريمة حرق كتب ومخطوطات نادرة بالموصل
وقال المصدر وفقاً لـ”السومرية نيوز”، إن “مسلحي تنظيم داعش قاموا، مساء امس السبت، بإحراق مكتبة الموصل المركزية في منطقة الفيصيلة وسط الموصل، ما أسفر عن احتراق أكثر من ثمانية آلاف كتاب نادر ومخطوطات تعود لعصور تاريخية مختلفة كانت موجودة داخل المكتبة التي تعتبر واحدة من أقدم المكتبات التاريخية في نينوى”.
وأضاف المصدر، أن “عدداً من الأهالي حاولوا منع التنظيم من إحراق المكتبة إلا أنهم لم يستطيعوا من ثنيهم عن احراقها”.
وكانت صحيفة القدس العربي، قالت في تقرير لها بهذا الشأن قبل شهر: إن “عناصر من تنظيم داعش أقدمت على عمليات حرق مئات الكتب الموجودة في المكتبات الخاصة والجامعية في مدينة الموصل أمام جموع الناس”، مبينا أن “عناصر التنظيم كرروا عملية حرق الكتب في عدة أماكن منها مكتبات جامعة الموصل ومتحف الموصل والمكتبة المركزية الحكومية والمكتبة الإسلامية ومكتبات الكنائس والمساجد القديمة”.
يذكر أن مدينة الموصل تخضع لسيطرة تنظيم “داعش” منذ (10 حزيران 2014)
—-
أسرار نيوز نبحث عن أسرار الحقيقة.